أنماط اللحية الصغيرة للرجال - صورة مميزة

4 أنماط لحية صغيرة لتُجرّبها الآن

ليس من الضروري أن تنمو لحية كاملة لتحصل على شعر وجه رائع المظهر. إذا كان وجهك مستديرًا، أو مربعًا، أو ذقنك صغيرة، فتعرف على شكل اللحية الكلاسيكية التي لا تحظى بالكثير من التقدير: السكسوكة. تعتبر السكسوكة بدون شارب شكلاً شائعًا للوجوه المستديرة، بينما تبدو السكسوكة الملكية رائعة على الوجوه ذات خطوط الفك الواضحة.

قبل التعمق في أفضل الأشكال في الوقت الحالي، لنبدأ بكيفية حلاقة السكسوكة.

كيفية حلاقة لحية السكسوكة

أولاً وقبل كل شيء – تأكد من أن لديك ما يناسبك من الأدوات. تأتيماكينة تهذيب وتحديد اللحية لكل الأغراض من جيليت مع كل ما تحتاجه، مثل ثلاثة أمشاط بأطوال مختلفة: 6 مم، 4 مم، و2 مم. استخدم مشطًا لتمشيط شعر وجهك قبل الحلاقة لتجنب انسداد الماكينة.
جيليت ستايلر لجميع الأغراض
بمجرد اختيارك للنمط، ابدأ بقص اللحية على طول خط اللحية، مع التأكد من أن جميع الشعرات بطول 3-5 ملم (حوالي ¼ بوصة). بعد الانتهاء، شكل السكسوكة لحيتك باستخدام ماكينة التهذيب والتحديد، بدءًا من الرقبة وحتى الخدين.

بعد ذلك، اغسل وجهك وجفف بشرتك ثم ضع كريم الحلاقة. تبدو السكسوكات أفضل مع حواف محددة، لذا هنا يأتي دور ماكينة الحلاقة. تأكد من أن الجلد حول السكسوكة الجديدة نظيف ومحلوق بشفرة ماكينة حلاقة جديدة ونظيفة. بعد الانتهاء، اشطف وجهك ورطبه.

4 أشكال للحية السكسوكة

الأساس هو إبقاء أي لحية السكسوكة قصيرة على الجانبين وكاملة على ذقنك. أبقِ تلك الخطوط حادة بالقرب من عظام وجنتيك.

لحية السكسوكة

والمعروفة أيضًا باسم "اللحية الدائرية"، وشكل السكسوكة هو عبارة عن ذقن صغيرة بشارب. استخدم ماكينة التهذيب لتشكيل اللحية، ثم احلق باقي وجهك بشكل كامل بحركات خفيفة.

السكسوكة بدون شارب

تجاوز الشارب للحصول على نمط يجعل ذقنك تبدو أطول. استخدم ماكينة التهذيب لتحديد شكل لحيتك، ثم احلق بقية شعرك فوق الشفاه وباقي الوجه.

السكسوكة الصغيرة

هي بالضبط كما يعبر اسمها: سكسوكة أصغر. يساعد هذا النمط أيضًا على جعل الذقن تبدو أطول.

اللحية الملكية

اللحية الملكية هي نوع من السكسوكة، تتكون من شارب مع رقعة ذقن غير متصلة. استخدم ماكينة التهذيب لضبط الشكل ثم احلق الشعر الذي يصل الشارب باللحية.

إذًا، ما هو شكل اللحية التي ستجربها؟ غرد لنا على @Gillette وأخبرنا برأيك، أو تحقق من أنماط شعر الوجه الأخرى للحصول على المزيد من الإلهام.

هل كان المقال مساعدا؟!