كيفية حلاقة شعر صدرك
نصائح لحلاقة شعر الصدر
حلاقة شعر الصدر
1: اختر طول مشط ثابت، يساعد طول المشط الثابت
الثابت لأداة تهذيب الشعر الخاصة بك على الإزالة الكاملة للشعر الطبيعي الذي لم تمسه ماكينة حلاقة لفترة طويلة - أو لم تمسه مطلقًا. تتوفر مع ماكينة جيليت ستايلر لجميع الإستخدامات ثلاثة أمشاط مرفقة (2 مم، و4 مم، و6 مم) لتختار من بينها.
2: خفّف
خفّف شعر صدرك. يساعد تخفيف الشعر قبل الحلاقة على منع انسداد الشفرات.
3: الإستحمام
الدُش: يساعد الماء على تنعيم شعر الجسم (الذي قد يكون مجعدًا) ويسهل انزلاق ماكينة الحلاقة بانسيابية على البشرة. جيليت ستايلر هي ماكينة حلاقة تصلح للاستخدام تحت الماء، لذا يمكنك التشذيب أثناء الاستحمام.
4: جل الحلاقة
تساعد الرغوة الجيدة على ترطيب الشعر، وتعزيز انزلاق ماكينة الحلاقة، وحماية البشرة أثناء حلاقة شعر الصدر.
5: البحث عن شفرات غير حادة
هل تبدو الشفرات غير حادة، أو تلاشت شرائح الترطيب؟ قد يكون ذلك هو الوقت المناسب لتبديل الشفرة قبل بدء الحلاقة.
6: احلق بواسطة تمريرات خفيفة لطيفة
ابدأ من الخارج واستمر إلى الداخل. احرص على شد عضلات منطقة الصدر أثناء الحلاقة لعمل سطح الحلاقة مستويًا. جيليت للجسم هي الاختيار المثالي لحلاقة شعر منطقة الصدر، لأنها تتميز بثلاث شرائح ترطيب.
7: اشطف الشفرات باستمرار
ضع الشفرات تحت حنفية الماء كل بضع تمريرات، كلا الجانبين الأمامي والخلفي للشفرات، ثم حرّكها برفق للتخلص من الماء الزائد. لا تنقر ماكينة الحلاقة على الحوض أو تمسحها بمنشفة؛ فقد تؤثر هذه العادة سلبًا على عمر ماكينة الحلاقة بالتأثير على التصميم المعقد لمكونات الشفرة. يساعد شطف الشفرات تحت المياه الجارية على إزالة تراكمات جل الحلاقة، والشعر، وخلايا البشرة الميتة.
8: كن حذرًا حول الحلمتين
احلق حولهما – وليس عليهما. يمكنك استخدام أطراف أصابع اليد الأخرى لتغطية الحلمتين أثناء الحلاقة حولهما، للاحتياط
9: أعد وضع جل الحلاقة حسب الحاجة
قد تكتشف أنك تحتاج إلى حلاقة نفس المنطقة في اتجاهات مختلفة للحصول على ملمس ناعم. تأكد من إعادة وضع جل الحلاقة قبل التمرير مرة أخرى، للوقاية من حدوث طفح جلدي لبشرة الصدر.
10: اشطف، وجفف، ورطب
الترطيب بعد حلاقة شعر الصدر أمر بالغ الأهمية - فهو يساعد على تهدئة البشرة
تهانينا! لقد أتقنت الآن حلاقة/تخفيف شعر الجسم 101 !
مع ماكينات حلاقة وأدوات تخفيف الشعر من جيليت، أصبحت خيارات حلاقة الشعر الشخصية لا نهاية لها.
هل كان المقال مساعدا؟!